إيمان عبد العاطى مواطنة مصرية عانت منذ طفولتها مع زيادة الوزن غير الطبيعة التى أوصلت وزنها بالنهاية لنصف طن وهى لا تتعدى سنواتها الـ36، حيث إنها مرت بعدد من المراحل الصعبة التى بدأت بولادتها بخلل ما جعلها أزيد وزنا عند الولادة حيث وصلت لـ5 كيلو ثم أخذ وزنها فى الزيادة وهو الأمر الذى منعها من استكمال مراحلها التعليمية وتوقفت فى مرحلتها الابتدائية، وها هى إيمان الآن تسافر للهند لتجرى عملية تعالج السمنة لديها وتحاول إنقاص وزنها لأقل من 100 كيلو، فهل يتمكن الفريق االطبي الهندى من تحقيق المعجزة؟ هذا ما يأمله الجميع وننقل رحلة إيمان مع المرض فى 8 صور تلخص طريقها.
الصورة الأولى:
تعبر عن حالتها المرضية التى أقعدتها 25 عاما بداخل منزلها وبالأخص على سريرها بعد عدم تمكنها حتى من الزحف على ركبتيها، ولا تقوى إيمان طريحة الفراش على القيام بأى من واجباتها الشخصية.
الصورة الثانية:
الطبيب الهندى موفازال لاكداولا يستجيب للحملة الإلكترونية التى أطلقتها أخت إيمان لمساعدة أختها ويساعدها بالفعل بداية من تشخيصها إلى نقلها للهند.
الصورة الثالثة:
إيمان مع أهلها والطبيب الهندى بعد أن سافر لها فى منزلها وقام بتشخيصها ومتابعة حالتها وتمكن بالفعل من إنقاص ثلاثون كيلو جراما منها فى شهرين.
الصورة الرابعة:
طلب الطبيب الهندى على حسابة على توتير من الجميع للتعاون والمساهمة بالتبرعات لحالة إيمان من أجل إجراء العملية لها وتشييد مركز طبى خاص بحالتها والعلاج، وبنفس الطريقة تمكن الطبيب من التواصل بوزارة الخارجية الهندية من أجل تسهيل تأشيرة دخول إيمان.
الصورة الخامسة:
الرافعات والأوناش تقف أمام منزل إيمان من أجل نقلها من مكانها للمطار لتلقى كورس العلاج فى الهند.
الصورة السادسة:
نقل إيمان فى سرير مخصص لها ومفتوح من أجل تنفسها بشكل جيد ثم وضعها على العربة التى ستقلها إلى المطار
الصورة السابعة:
طائرة الشحن التى نقلت إيمان من مصر للهند، وهى أيرباص تابعة لشركة مصر للطيران ومجهزة بأجهزة الرعاية الخاصة من أكسجين وسرير مصمم لراحتها، حيث تم نقلها منه للغرفة المجهزة بمستشفى سيفى الهندى، باستقبال حافل من الأطباء وتواجد 100 عامل للمساعدة فى النقل.
الصورة الثامنة:
إيمان فى مكانها الجديد حيث المركز الذى تم تشيده مخصوص لها بمستشفى سيفى الهندية ومن حولها فريق التمريض المخصص لرعايتها، وتخضع حاليا لنظام غذائى مبنى على السوائل فقط لإنقاص وزنها لـ100 كيلو ثم إجراء العملية المناسبة لحالتها، ويتوقع الطبيب الهندىأنه فى خلال عامين ستتمكن من الحياة الطبيعية بوزن أقل من 100 كيلو.
عدد الردود 0
بواسطة:
ياخساره يابلد
انت شايفى هندى لا معلش شايفك مصرى :(
وبيزعلو مننا لما بنشتم البلد
عدد الردود 0
بواسطة:
مني
ربنا يشفيها
ربنا يشفيها وكل مريض الانسانية ملهاش شعب كل مكان فيه الكويس والانسان وفيه الانسان لكن باخلاق حيوانات هذا الطيبي الهندي له الف شكر وتحية ارجو التبرع لايمان من المصريين والعرب ولغيرها من الحالات المحتاجة
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
أيمان-الأيمان باللة والعزيمة القوية والأرادة الصلبة هم مفتاح حل أزمتك فتمسكى بهم قدر أستطاعتك
ولا تستسلمى عانيتى طيلة حياتك والان سخر اللة لك الكثيى من خلقة لمساعدتك فى محنتك --اليس هذا دليل على أستجابتة لدعاءك ودعاء اسرتك والملايين لك من أجل الشفاء--كونى مثلا أعلى فى الأيمان باللة ولا تفقدى الأمل فية كونى بينك وبين نفسك الأنسانة المقاتلة المحاربة من أجل قضيتها كونى راسخة الأيمان بالنصر --ليس عيبا على الأنسان أن يخسر معركة بل العيب علية ان يخسر الحرب بأكملها وهو كان --قاب قوسين او أدنى من النصر--وما النصر الا من عند اللة --النصر فى كل شيئ--أغمضى عينيك وتخيلى حلما جميلا لك قد تحقق --ستعودين يا أيمان محققة هذا الحلم ودعوات الملايين معك--وفائق الشكر والتقدير والعرفان بالجميل لكل ذو قلب رحيم ساهم ويساهم فى مساعدتك------والأن تعليق ورجاء بسيط للتعليق رقم --1--اقول يا خسارة لما الأنسان وفى لحظة غضب أو يأس --يتطاول على -أمة--أى بلدة--وينعتها بأفظع الالفاظ--هذا ليس من الوطنية فى شيئ- البعض نازل ضرب وأهانة لها --وهى مازالت شامخة صامدة-الوطنية هى أن أعمل من أكتافى عكازين وأنحنى لأمى كى تتعكز عليهما وتستطيع السير --لا أن أتهرب منها واتركها تتعرض للأعاقة بمجرد مرض --ما --قد ألم بها فى مرحلة حرجة من مراحل حياتها--فعندما تتركها أنت وغيرك كيف ستقف على قدميها--وماذا سيقول علينا غيرنا--أبناء عاقين تركوا أمهم فى مفترق الطرق--فمن يا سيدى لا يحترم أمة ويهينها للأسف لن يلقى أى أحترام من الأخرين--وأرجو أن لا تزعل من كلامى لك --لأنها --أمى مثل ما هى أمك تماما--والعتاب بين الأشقاء لا يفسد لحب الأم قضية--وللجميع فائق تحياتى--بأستثناء من يصر على الأهانة والتقليل من مكانتها
عدد الردود 0
بواسطة:
عابر سبيل
نداء إلى اهل الخير
نداء إلى اهل الخير ياترى مافيش اي جهه تعلن مبادرتها لجمع تبرعات لأختنا المصريه اللي الهنود عطفوا عليها وبيلموا ليها تبرعات علشات تكمل مشوار علاجها سؤال مش لاقي اجابه ليه بصراحه ؟؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد المجيد
الأخت المصرية الصبورة.
ألله يشفيك من مرضك هذا بعد 25 سنة من الصبر.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عيسى موسى
...........
ان ايمان أمرأة جميلة وزى القمر يا رب اسعدها ووفقها لتنول ما تريده وصورتها تبدو انها جميلة في كل الأحوال