قدم موقع ويكيليكس، وثيقة تفيد بأن "دونالد ترامب" لم يكن الضحية الوحيدة لعمليات التجسس التى شنها الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما، عليه فى مقره مدينة نيوريوك
عقب رئيس الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية، السفير أسامة بن أحمد نقلى، بشأن تعرض وزارة الخارجية لهجمة إلكترونية.