ساعة تلو الأخرى، تتفاقم الأحداث فى الإقليم الشرق أوسطى، وتتسع رقعة الصراع فى المنطقة، بسبب استمرار العدوان الإسرائيلى الظالم على قطاع غزة
** على مر عصور الدولة المصرية العظيمة، كان للمرأة دور فاعل في كافة أنشطة الحياة اليومية، فهي الأم الحنونة، والزوجة الصالحة، والأخت الداعمة، والإبنة البارة..
حصلت الإعلامية والكاتبة الصحفية أمل الحناوى، على درجة الماجستير في العلوم السياسية بتقدير امتياز، عن دراسة حول السياسة الخارجية لروسيا وخاصة في سوريا.
(لا عداوة دائمة، ولا صداقة دائمة، بل مصالح دائمة).. مقولة شهيرة لـ ونستون تشرشل رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، ينعكس صداها بقوة على الواقع السياسي في الساحتين الإقليمية والدولية الآن
توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، الجديدة بأكبر حزمة للحماية الاجتماعية بقيمة 180 مليار جنيه، تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك، أن "الرئيس الإنسان"
الأمن القومي الليبي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري.. تلك حقيقة لا تحتاج إلى براهين. فالتاريخ والجغرافيا يؤكدان العلاقات الوطيدة بين مصر وليبيا جارتها الغربية.
تابعتُ باهتمام شديد الحوار الذى أجراء القيادى الفلسطينى البارز محمد دحلان مع ( قناة المشهد )
أول أمس، فى الصباح الباكِر كُنت فى طريقى للإسكندرية، وهى مدينة ذات مَكانة خاصة لدى، وأنا أقود سيارتى طوال الطريق وأنا أفُكِر فيما يحدُث فى العالم
مُنذ أحداث (٢٥ يناير ٢٠١١) ولدي شعور شبه مؤكد بأنه سيأتي يوم جديد ومعه مُؤامرة جديدة وضغط جديد على "مصر".
تَعَوَدتُ أن أستيقظ مُبكراً، أقوم بفتح الإيميل الخاص بى لأرى ما وَرَد إلي من بيانات صحفية وإعلامية صادرة عن مؤسسات إقليمية
(المشهد الأول).. هل تتذكرون أول كلمة للرئيس عبدالفتاح السيسي فى الأمم المتحدة ؟ هل تتذكرون هذا اليوم ( 25 سبتمبر 2014)؟ سأذكر لكم هذه الكلمات والتى _ من المؤكد _ نحتاجها الآن لنتَدَارسها ونتدبَرها ونُمعِن النظر فى معانيها..
شَيَد "الرئيس عبدالفتاح السيسي" الكثير والكثير من المشروعات القومية، وحقق عددا كبيرا من الإنجازات، ونشهد له - شهادة حق - بأنه بَنى "الجمهورية الجديدة"
فى تمام الساعة الخامسة بعد عصر يوم 31 يناير 2015 بدأ التليفزيون المصرى فى بث كلمة للرئيس السيسي، وهو يقف وسط أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وقال كلمات حاسمة كثيرة
أول أمس توجهت إلى غرفة المكتب بمنزلى ووقفت أمام مكتبتى التى تضم عددا كبيرا من الإصدارات السياسية التى صَدَرَت عن الفترة بين الخمسينات والتسعينات
بعد أحداث 25 يناير 2011 وجدت "زخماً سياسياً" جديداً على مصر وغريباً على شعبنا العظيم وعجيباً ومُريباً لدرجة جعلتنى أشعُر بـ(القلق)، حينما وجدت أحد المُتطرفين الذين يظهرون على الساحة ويقودون المشهد
( مصر التى فى خاطرى وفى فَمى ، أُحبُها من كل روحى ودّمى ) كلمات فى غاية الروعة سَطَرَها الشاعر الكبير أحمد رامى ، كلمات حفظناها _ عن ظَهِر قلب _ ونحن صِغار وفهمناها ونحن شباب ونشعُر بها ونحن فى مُنتصف عُمرنا
من مدينة سان بطرسبرج تم إطلاق حُلم روسى أفريقى جديد، يهدف إلى تحقيق هدوء واستقرار العالم، تحت عنوان "روسيا وأفريقيا: توحيد الجهود من أجل السلام والتقدم والمستقبل".
السيد الفاضل معالى اللواء محمود توفيق وزير الداخلية.. تحية طيبة وبعد، خلال الأسبوعين الماضيين تعرضتُ لمواقف كثيرة كانت فيها الشرطة المصرية مُشاركة بفاعلية فيها..
على كل مواطن مصرى ومواطنة مصرية أن يساهم فى إبراز الإيجابيات التى تحدث على أرض الوطن، فما أكثر الإيجابيات
أكتُب هذه الكلمات وأنا فى الأراضي المقدسة، أُؤدى فريضة الحج، وأنا أدعو الله _ عز وجل _ أن يوفِق بلدى "مصر" لما فيه الخير لنا، ويجعل أُمتنا العربية تعيش فى خير وأمان وسلام،