وأوضحت وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية -في بيان لها اليوم- أن الجزائر على استعداد بعد الـ 31 مارس المقبل، وبالتشاور مع شركائها "أوبك بلس" لمواصلة الجهد الإضافي واتخاذ التدابير الضرورية اللازمة إذا استدعت ظروف السوق النفطية ذلك.

وأضاف البيان أن تنفيذ هذا القرار ينم عن التزام الجزائر المتواصل تجاه استقرار وتوازن سوق النفط العالمية.