انتفضوا دعما لفلسطين.. ما العلاقة التاريخية بين الفلسطينيين وجنوب أمريكا؟ فيديو

الأحد، 05 نوفمبر 2023 02:00 م
انتفضوا دعما لفلسطين.. ما العلاقة التاريخية بين الفلسطينيين وجنوب أمريكا؟ فيديو جانب من التغطية
إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث "تليفزيون اليوم السابع"، تغطية خاصة من تقديم محمد أبو ليلة، والتى استعرض خلالها أنه شددت دول أمريكا اللاتينية لهجاتها ضد إسرائيل بسبب العنف الذى تستخدمه فى قطاع غزة، والحصار العسكرى الذى تفرضه القوات الإسرائيلية، وانتقد زعماء القارة اللاتينية إسرائيل بسبب قتل المدنيين فى غزة، على خلفية مقتل أكثر من 8000 فلسطينى أغلبهم من الأطفال والنساء وعشرات الآلاف من الجرحى.

وأشارت وكالة "فنزويلا نيوز" إلى أن إسرائيل تشن هجوما عسكريا منذ ثلاثة أسابيع، ومنذ بداية الأعمال العدائية العسكرية التى شنتها إسرائيل ضد السكان المدنيين فى غزة، دعت عدة دول تل أبيب إلى التفاوض والحفاظ على وقف إطلاق النار، فى حين تتزايد الأصوات فى المحافل الدولية المطالبة بحل الدولتين النهائي.

ولم تكن دول أمريكا اللاتينية بمنأى عن سيناريو الحرب فى غزة، ووجهت دعوات للسلام من مختلف المجالات، أبرزها حتى الآن قرار دولة بوليفيا المتعددة القوميات بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.

وكان للموقف البوليفى تأثيره على بقية دول المنطقة، فى الوقت نفسه الذى تأثر فيه قادة كولومبيا - الحليف التاريخى لدولة إسرائيل فى المنطقة - وتشيلى، الدولة التى تضم أكبر مستعمرة فلسطينية، قررت استدعاء سفرائها فى تل أبيب.

وقال الرئيس البوليفى لويس آرسى على وسائل التواصل الاجتماعى "نرفض جرائم الحرب التى تُرتكب فى غزة. وندعم المبادرات الدولية الرامية لضمان دخول المساعدات الإنسانية، بما يتوافق مع القانون الدولي".

وتقول السلطات الصحية فى غزة أن 8525 شخصا، من بينهم 3542 طفلا، قتلوا فى الهجمات الإسرائيلية منذ السابع من الشهر الماضي. ويقول مسؤولون فى الأمم المتحدة أن أكثر من 1.4 مليون من السكان المدنيين فى غزة البالغ عددهم نحو 2.3 مليون نسمة أصبحوا بلا مأوى.

وشدد عدد من زعماء أمريكا اللاتينية على أن " إسرائيل تنتهك القانون الدولى، ولهذا السبب ظهرت أصوات متعددة فى العالم وفى القارة تدين تصرفات إسرائيل".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة