الإعدام شنقا لقاتلى "سيدة دمياط الجديدة" والسجن المشدد 15 عاما لآخرين

الثلاثاء، 10 مايو 2022 12:18 م
الإعدام شنقا لقاتلى "سيدة دمياط الجديدة" والسجن المشدد 15 عاما لآخرين أرشيفية
دمياط: فريق المحافظات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قضت محكمة جنايات دمياط الدائرة الرابعة برئاسة أحمد حسام النجار رئيس المحكمه وعضوية المستشارين وائل الشيوى وأحمد أمين ابراهيم وبحضور محمد السعيد قزامل وكيل النيابة بأمانة سر وائل السيد محي الدين، حضوريا بمعاقبة كلا من عاطف رفعت فهمي الجوادي 43 سنة كهربائي ومحمود عبد اللطيف عبد الرحمن عمر 31 سنة سمكري سيارات وسماح وائل عباده السعيد عزام 23 سنة ربة منزل وإيمان محمد علي محمود 29 سنة ربة منزل، بالإعدام شنقا وبالسجن المشدد 15 عاما لكل من إسلام محمد احمد الموافي 30 سنة سائق وياسمين عبدالعزيز السيد المرسي 28 سنة ربة منزل، لقتلهم إيمان سادات عبد الرازق عبد الهادي داخل شقتها بمدينة دمياط الجديدة.

تعود أحداث القضية الي عام 2019 عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن دمياط إخطارا من قسم شرطة دمياط الجديدة بالعثور على سيدة تدعى «إيمان سادات عبد الرازق عبد الهادي مقتولة داخل شقتها بطعنات وتوجد آثار تقييد بالحبال علي يديها وكدمات بوجهها وحول الفم لقيامهم بكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة.

وأكدت التحريات فريق البحث الجنائي أن وراء ارتكاب الواقعة 6 متهمين هم: عاطف رفعت فهمي الجوادي 43 سنة كهربائي ومحمود عبد اللطيف عبد الرحمن عمر 31 سنة سمكري سيارات وسماح وائلعباده السعيد عزام 23 سنة ربة منزل وإيمان محمد علي محمود 29 سنة ربة منزل وإسلام محمد احمد الموافي 30 سنة سائق وياسمين عبدالعزيز السيد المرسي 28 سنة ربة منزل.

وقامت المتهمة الثالثة بوهم المجني عليها بقدومها لشراء ملابس منها وسهلت دخول باقي المتهمين الذين قاموا بالاعتداء عليها وتقيدها وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة وقاموا بسرقتها وبعمل الأكمنة اللازمة تم ضبط المتهمين وتحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيقات وإحالت المتهمين محبوسين إلى محكمة الجنايات التي أصدرت حكمها بإحالة المتهمين الأول والثاني والثالث والرابع لفضيلة المفتي لاستطلاع الرأي الشرعي بإعدامهم. وفي الجلسة  أصدرت المحكمة حكمها المتقدم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة