وقالت المنظمة إنها لن تستمر في تلقي مكالمات الطوارئ ما لم يتم ضمان سلامة أفرادها، مشيرة إلى أن هذا يعد أول هجوم من نوعه يتعرض له أفرادها منذ أن بدأت العمل في السلفادور في عام 2018.


وعادة ما يكون لعصابات الشوارع في السلفادور نقاط مراقبة في الأحياء التي يسيطرون عليها، حيث يتوقفون ويستجوبون أي شخص يدخل، لكن عادة ما يتم استثناء سيارات الإسعاف من هذا الإجراء.