ويظهر الطفل الصغير بينما كان يتحرك باتجاه القطار فى محطة مدينة سيدنى، فى الوقت الذى كانت فيه والدته تقوم بدفع صغيرها الآخر فى العربة.

وما إن اقترب الابن من القطار حتى سقط فى الفجوة الصغيرة التى تفصل القطار عن الرصيف، وسارعت الأم إلى رفع يديها، حتى تلفت انتباه من يعملون فى المحطة.

واحتشد باقى الركاب حول الطفل وقاموا بسحبه من المأزق على نحو سريع، ولم يجر إظهار ملامح الأم وطفلها، حفاظا على خصوصيتهما.