أكرم القصاص - علا الشافعي

بالصور..تريزا ماى بـ" الأسود" حدادا على ضحايا هجوم لندن

الخميس، 23 مارس 2017 05:59 ص
بالصور..تريزا ماى بـ" الأسود" حدادا على ضحايا هجوم لندن تيريزا ماى رئيسة وزراء بريطانيا
كتب وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ظهرت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماى باللون الأسود خلال إللقاء بيان عقب الحادث، وأدانت ماى، هجمات لندن، ووصفتها بأنها "مريضة وفاسدة"، كما قالت إنها ليست من قبيل الصدفة أن يختار المهاجم البرلمان، فى تصريحات لها اليوم الأربعاء، بحسب صحيفة الجارديان البريطانية

 

وتابعت ماى فى تصريحها إن البرلمان البريطانى يقف من أجل الديمقراطية والحرية وسيادة القانون، وأن ذلك هو السبب وراء استهدافه من قبل هؤلاء الذين يرفضون تلك القيم.

 

وأضافت رئيسة الوزراء إن أى محاولة لهزيمة تلك القيم من خلال العنف والارهاب محكوم عليها بالفشل، وأشادت رئيسة الوزراء بالشجاعة الاستثنائية للشرطة والأجهزة الأمنية التى واجهت الخطر، كما قدمت التعزية للضابط القتيل الذى توفى أثر إصابته بطعن.

 

كانت العاصمة البريطانية لندن قد شهدت اليوم هجوم إرهابى بعدما تعرض ضابط شرطة لحادث طعن، أعقبه تبادل إطلاق نار من قبل الشرطة ومجهولون بحسب شهود عيان، كما وقع حادث دهس لمواطنين على جسر ويستمنستر.

الحزن يسيطر على تريزا ماى خلال بيانها عن أحداث لندن
الحزن يسيطر على تريزا ماى خلال بيانها عن أحداث لندن

 

بيان تريزا ماى عقب هجمات لندن
بيان تريزا ماى عقب هجمات لندن

 

تريزا ماى
تريزا ماى

 

جانب من التصريحات الصحفية عن بيان هجوم لندن
جانب من التصريحات الصحفية عن بيان هجوم لندن

 

رئيسة وزراء بريطانيا عقب الحادث
رئيسة وزراء بريطانيا عقب الحادث

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري صميم

اللي يربي ثعبان لازم يتلدغ

معروف ان لندن ماءوي الاخوان و آلاف المتطرفين. للاسف معظمهم معروف للمخابرات و هما بيراقبوهم علشان الله اعلم يوقعوا بيهم، او بيربوهم للتصدير. حدث هذا في اليوم اللي طلعوا علينا فيه بمنع اجهزة الآي باد و الكمبيوتر المحمول من الطائرات القادمة من مصر و الاْردن و السعودية و لبنان و شركات طيران هذه الدول و تناسوا ان الاٍرهاب الذي ضرب أوروبا كله صناعة محلية و تناسوا ان أوروبا صدرت آلاف المتطرفين لداعش. تحيا مصر.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة