أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد عبد المعطى يكتب: أمي الغالية

الأربعاء، 22 مارس 2017 12:00 ص
محمد عبد المعطى يكتب: أمي الغالية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حُـــــــــــبِـــــــــــــــكَ يـــــــا أُمّـــــــِيُّ شَــــــــيِّ عَظِيمِ حُبــــَكِ يــــــــــــا أُمّــــــِيِّ سَلْـــسَبِيلِ

حَــبــِّيّـــــــــَةُ يـــــــــــا أُمِّــــــــــيِّ الْـــــــحَـــــــــبِّ فِــــــيـــــــــكَ أَصُـــــــــلَ حُـــــبَـــــكُ شَــــــيِّ ثَــــميـنِ

شِـــــــــيءَ غَـــــــــالِــــــــي جَـــــــــــوِّهِ نَــــفــــْسي جَوّهُ قُــــــلَّبي جَــــوِّهِ وِجْـــــــــدَانِيِّ الْبـــَرِيءِ

عَـــــــشَّـــــــتْ جَــــوَّاكَ يـــــا أُمَّيْ شهورا فَعَشَّتْ أَنْتَ جَوُّهُ قُـــــــــلَّبِي طَــــوْلِ السِّنَّنِ

عَشَّتْ جَوَّاكَ بِضِعْفِكَ بِآلَاَمِكَ بِأَمَلِكَ فَأَصْبَحْتِ أنتي قُوتي حَنُونَتِي حَنَّيْتِي                    

حُـــــــــــبِـــــــــــــــكَ يـــــــا أُمّـــــــِيُّ شَــــــــيِّ عَظِيمِ حُبــــَكِ يــــــــــــا أُمّــــــــــــِيِّ سَلْـــسَبِيلِ

حُــــبــــِكَ يـــــا أُمِّـــــيُّ شَــــــيِّ بَـــــرِيءِ شَيْءِ جَمِيلِ صَـــفــــْحَةِ اِبْيَضَّ مِنَ الْحَــــــلِيبِ                 

حُـــبــــــِكَ يـــــا أُمِّيُّ شَرْيَانِ بِقُلَّبَيْ أَصْــــــلٍ كَـــــانَ بَيـــــــِّنَيُّ وَبَيْنـــكَ حَــــبِــــــــــــلَ سِرِّيُّ

 حَــــبـــــِلَ وَدُّ حَــــبْــــلِ رَحِمِهِ حَبـــْلِ عُطُفِ حَبْلِ فَـــــرَحِهِ عَهْدِ بَيَّنَا طَوْل السِّنَّيْنِ

عُـــــهـــــِدَ رَبَّانِيُّ مِــــــــــــنَ الــمولي بَرّ بَيْنِي وَبُنيِــــــكَ وَصِيِّهِ مِــــــــنَ النَّبِيِّ الْمُرْسِلِ

وَصِيُّ فِيهِ النَّبِيَّ الصَّادِقَ المصدوق وَقَـــــالَ أُمُّـــــــــكَ ثُــــمَّ أُمَّـــــــــكَ ثُــــــمَّ أُمَّـــــــكَ

حُــــــــبِـــــــكَ يـــــــا أُمّـــــــِيُّ شَــــــــيِّ عَظِيمِ حُبــــَكِ يـــــا أُمّــــِيِّ سَلْـــسَبِيلِ

رَبِيَ يَـــــــحْفَظَــــــــكَ يـــــا أُمِّــــــــــــــيٍّ وَيَــــحْــــفَظَ حِــــضْـــــنُـــــكَ الـــــدّافِــــــــيِّ الْــــــــــــحَنِينِ

يَــــحْـــــــفـــــَظُ دُعَـــــائِـــــــــكَ يَحْـــــــــــــفَظَ صَــــــلَاَتُـــــــكَ يَحْفَظَ تَسَـــــــابِيحُ الْــــــعَـــــــظِيمِ

رُبِيَ جَـــــعَــــــــلَ الْـــــجَـــــنَّةُ لِـــــــيـــــــــكَ وُبِـــــــــــــيُكَ وَتَــــــــــحـــــــــْتَ أَقْـــــــــــدَامِكَ يـــــا أُمَّيْ

رَضَــــــــا مِـــــــــنــــــــــــكَ وَرَحِــــــــــمَـــــــــهُ مِـــــــــــنــــــــــهُ عَــــــــــنْ كُــــــــــــــلَّ احـــــــــــســـــان وَلِينَ

حُـــبِـــكَ يـــــــا أُمّــيُّ شَــــــــيِّ عَظِيمِ حُبــــَكِ يــــــــــــا أُمّــــــــــــِيِّ سَلْـــسَبِيلِ










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة