أكد الدكتور مجدى عاشور المستشار العلمى لمفتى الجمهورية، على أنه يجوز تخصيص يوم للأم، وجعله يومًا محددًا فى العام، متابعًا: "الأم هى التى تمد الشخص بكل شيء فى حياته، وهى تمثل عامل نفسيًا وروحيًا واجتماعيًا، بينما الأب يحقق العامل الاقتصادى"، مؤكدًا على أنه لابد وأن نقول للأم كل ثانية وأنتى طيبة.
وأضاف مستشار المفتى، فى تصريحات له، أن الاحتفاء بالأم يتطلب الطاعة لها، لافتًا إلى أن من فقد أمه ينبغى فى عيد الأم أن تذهب السيدات إليه للعطف عليه، مشددًا على أنه الأصل فى التعامل مع الأم الإحسان إن اساءت إليه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الضالة اعداء الانسانية
يجب علي الاعلام و الازهر لا يهتموا بكلام هؤلاء االضالة المتاسلمين لان في مرجعية واحدة للافتاء
.
عدد الردود 0
بواسطة:
مازن محمد
لا طبعا
إحنا معندناش غير عيدين عيد الفطر وعيد الأضحي أما عيد الام وغيره بدع غربية متداخلة في المجتمع الإسلامي وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ربنا يهدينا جميعاً.
عدد الردود 0
بواسطة:
إيمان
عيد الام بدعة
عيد الأم بدعة مخترعة الأولاد يعتقدوا يلا بيوم عيدها مانجيب هديه أي كلام (نسترخص) ومنقول كل سنة وانتي بخير وطول السنة الباقية نعيقها ولا نحترمها ونعتقد إن عملما اللي علينا لأ لأ بر الأم واجب وطول أيام السنة وبالوالدين احسانا كما امرنا الإسلام مش يوم واحد .
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
بلاش كذب وتدليس
عيد الأم لم يحتفل بيه ال البيت ولا الصحابة ولا التابعين ولا سلف الامة. اذن هو بدعة منتشرة ليس لها علاقة بالإسلام.
عدد الردود 0
بواسطة:
مني أحمد
مشايخ النفاق الأزهري
الإسلام جعل للأم السنة كلها مش يوم واحد.
عدد الردود 0
بواسطة:
نجاتى
تحت
مابلاش تفاهه ياهو....الناس اللى مدخله نفسها فى كل شيء من حياة الناس ناس ارزقيه و لا يعلموا اى حاجه ... كفايه لعب عيال و بلاش فتاوى عن يوم المفروض الناس يقولوا كلمه لطيفه لامهاتهم .......و ده مش محتاج فتاوى و فلسفه ياخيبه...
عدد الردود 0
بواسطة:
شريف
اين الدليل
الأعياد في الاسلام تعتبر شعائر و مظاهر دينية و الاحتفال بها واجب لانه يعتبر عبادة لله عز و جل .. فلا يجوز ان نعبد الله إلا بما شرع و امر به .. و لما قدم النبي ص المدينة فوجدهم يحتفلون بيوم معين نهاهم و بين لهم اننا كمسلمين لنا عيدان فقط . فهل هذا صعب ان يعرفه مستشار المفتي.
عدد الردود 0
بواسطة:
Lolo
رقم 2 ،7
ما تفسيركما للحديث الصحيح ( من سن في الإسلام سنه حسنه فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامه لا ينقص ذلك من أجورهم شئ، ومن سن في الإسلام سنه سيئه فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامه لا ينقص ذلك من اوزارهم شئ )