بالصور..دار كريستيز للمزادات تقدر لوحة مدينة السحر لـ أحمد فريد بـ6 آلاف دولار

الثلاثاء، 14 مارس 2017 11:31 ص
بالصور..دار كريستيز للمزادات تقدر لوحة مدينة السحر لـ أحمد فريد بـ6 آلاف دولار لوحة مدينة السحر المعروضة فى كريستيز للمزادات العالمية
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تبيع دار كريستيز للمزادات العالمية، فى مزاد "دبى: الحديث والفن المعاصر" الذى سيقام يوم 16 مارس الجارى، لوحة الفنان التشكيلى أحمد فريد، والتى تحمل عنوان "مدينة السحر".

أحمد فريد مع ضيوفه
أحمد فريد مع ضيوفه

 

وقدرت دار كريستيز للمزادات، لوحة "مدينة السحر" ما بين 4 إلى 6 آلاف دولار، وتدور اللوحة حول العشوائيات لكنها قدمت بصورة تحمل تفاؤلا بالمستقبل والحياة، وأكثر ما يميز اللوحة أنها قدمت بتكنيك مختلف يحمل تعدد الطبقات وتكثر فيه الألوان.

أحد أعمال الفنان أحمد فريد
أحد أعمال الفنان أحمد فريد

 

يشار إلى أن لوحة "مدينة السحر"، عرضت فى جاليرى سفر خان بالزمالك، فى شهر ديسمبر الماضى وكان المعرض يحمل عنوان" خلف الأبواب المغلقة"، وبيعت جميع اللوحات التى قدمها أحمد فريد فى نفس يوم الافتتاح.

الفنان  التشكيلى أحمد فريد
الفنان التشكيلى أحمد فريد

 

وقال أحمد فريد فى تصريحات سابقة لليوم السابع، إنه دائما منشغل بفكرة الصراع التى تحدث فى المناطق العشوائية، مضيفا أنه قدم فى معرضه الماضى نفس الفكرة، لكنه تناول الصراعات التى تحدث بين المبانى عالية الثمن والمناطق العشوائية، مشيرا إلى أنه معرضه خلف الأبواب المغلقة حالة الناس التى تعيش فى هذه المناطق والظروف البيئية الصعبة التى يتعرضون لها كل يوم.

لوحات الفنان أحمد فريد
لوحات الفنان أحمد فريد
لوحة مدينة السحر المعروضة فى كريستيز للمزادات العالمية
لوحة مدينة السحر المعروضة فى كريستيز للمزادات العالمية

 

جدير بالذكر، أن مزاد "دبى الحديث والفن المعاصر" يبيع مختلف الأعمال الفنية لرواد الفن التشكيلى منهم 6 لوحات للفنان محمود سعيد التى تحمل عنوان "أسوان"، وتقدر قيمة اللوحة ما بين 250 إلى 300 ألف دولار، وبورترية للفنان محمد على باشا تقدر قيمة ما بين 25 إلى 30 ألف دولار، وأيضًا بورترية شخصى للفنان محمود سعيد ويقدر قيمه ما بين 8 إلى 12 ألف دولار، بالإضافة للوحة عن "عيد الأضحى" وتقدر قيمتها بين 20 إلى 25 ألف دولار، ولوحة عن الإسكندرية تقدر قيمتها ما بين 20 إلى 25 ألف دولار.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة