مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: لماذا يهرب الوزراء؟.. محمد أمين: ليس عندهم "عرفان".. حمدى رزق: الأزهر مرجعية سياسية.. وجدى زين الدين: لن تسقط مصر.. عماد أديب: "بوتين وترامب" و"اللعب على كبير"

الأربعاء، 08 فبراير 2017 10:11 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: لماذا يهرب الوزراء؟.. محمد أمين: ليس عندهم "عرفان".. حمدى رزق: الأزهر مرجعية سياسية.. وجدى زين الدين: لن تسقط مصر.. عماد أديب: "بوتين وترامب" و"اللعب على كبير" مقالات الكتاب
إعداد أحمد سامح- محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع"، خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات، على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة، لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

 

الأهرام

 

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب: مظلة أمن لكل الصحفيين!
 

طالب الكاتب، جموع الصحفيين بإنقاذ نقابتهم، وتلافى الأخطاء التى وقعوا فيها خلال الفترة الماضية، بالحفاظ على المهنية والدور الأساسى لنقابة الصحفيين، باختيار الأعضاء النقابيين الجدد لمجلس نقابة الصحفيين من أصحاب الخبرة والمهنية، التى تحافظ على استقلال المهنة وتصون حرية الرأى والكلمة وتحفظ للصحفيين حقوقهم فى الكرامة والأمن والعيش الكريم.

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: لماذا يهرب الوزراء؟
 

فسر الكاتب، حالة تهرب العديد من مواطنى مصر من تولى المناصب الوزارية التى عرضت عليهم أثناء تجهيز التعديل الوزارى المرتقب، بأن سببها تفشى حالات الفساد داخل الدولة واختلاط الطيب بالفاسد، بالإضافة إلى الخلل الأخلاقى والمهنى الذى أصاب جميع المتواجدين فى مصر بعد ثورة 25 يناير.

 


 

الأخبار
 

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: دوخينى "ياليمونة" .. للحصول على رخصة مشروع
 

تحدث الكاتب، عن المعاناة التى يعيشها المواطن المصرى خلال استخراج الموافقات والأوراق الخاصة بإقامة مشروع داخل المحافظة التابع لها، بسبب التعقيدات التى يقابلها خلال كل مرحلة من إجراءات الموافقة على المشروعات فى المحليات، ودفع "المعلوم" – على حد قوله -، موضحاً أن المواطن بعد الانتهاء من الإجراءات يكون ملزما بتجديد رخصة المشروع بشكل مؤقت، بما يعنى إعادة كل الخطوات التى اتبعها خلال استخراج التراخيص لمشروعه من جديد.

 

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: قانون إسرائيلى جديد لسرقة ما تبقى من فلسطين
 

نوه الكاتب، إلى أن القانون الصادر من الكنيست الإسرائيلى، بشأن تمليك المستوطنين للأراضى الفلسطينية التى أقاموا عليها مستوطناتهم، يعد بابا لسرقة باقى الأراضى الفلسطينية تحت اسم "قانون التسوية"، مشدداً على ضرورة توحد الدول العربية لتحقيق الوحدة الفلسطينية قبل تزايد مراحل الخطورة التى تتبع خطواتها إسرائيل لإفشال استقرار المنطقة العربية والشرق الأوسط.

 

المصرى اليوم
 

محمد-أمين
 

محمد أمين يكتب: ليس عندهم "عرفان"!
 

أعرب الكاتب، عن صدمته من التقرير الذى رصد قيام 20 مسئولاً عراقياً بسرقة حوالى 500 مليار دولار، وقال عنها الرئيس ترامب إنها "حلال على الأمريكان"، وضريبة دماء الجنود الذين دافعوا عن العراق، مؤكداً أن الدور الذى يقوم به جهاز الرقابة الإدارية داخل مصر ساعد على تلافى المصريين مصير العراق التى سرق كبارها صغارها، ولم يستفيدوا بعد نهب الثروة من هذه الأموال وحصدتها أمريكا فى آخر الأمر.

 

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: الأزهر مرجعية سياسية!
 

اعترض الكاتب، على الفقرة الأخيرة ببيان هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف بشأن قضية الطلاق الشفوى، مؤكداً أن مَن صاغ الفقرة الأخيرة فى بيان هيئة كبار العلماء برفض توثيق الطلاق الشفوى غادر مربع الفقه إلى مربع السياسة عامداً متعمداً، وهو ما يعد خلط للشئون الدينية بالسياسية.

 

الشروق

فهمى هويدى
 

فهمى هويدى يكتب: يحدث فى البرلمان الآن
 

تحدث الكاتب، عن عدم تواجد نص دستورى فى الدساتير الثلاثة التى صدرت فى مصر، تؤكد المعلومة التى أعلن عنها الدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب، بأن ميزانية البرلمان "أمن قومى"، مشيراً إلى أن هذه الواقعة ليست الأولى التى يتبع فيها البرلمان والحكومة أسلوب "التطنيش" واستخدام الإرهاب الفكرى لإسكات منتقديهم.

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: الرئيس والإمام.. والطلاق
 

نبه الكاتب، إلى أن توثيق حالات الطلاق الشفهى كما يرى منتقدو البيان الأخير لهيئة كبار العلماء بأن الطلاق يصبح ساريا بدون توثيق، لن يكون هو الحل لمشكلة الطلاق، موضحاً أن هناك أسبابا يجب حلها أولاً للقضاء أو حصر نسب الطلاق، وهى الحالة الاقتصادية المتدنية، وتراجع الصحة العامة وانتشار نسب الضعف الجنسى لدى الشباب، بسبب التلوث والضغوط الاجتماعية والنفسية، بالإضافة لانتشار المخدرات والجهل والبلطجة.

 

الوطن
 

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: "بوتين" و"ترامب" و"اللعب على كبير"
 

تطرق الكاتب، إلى الأعداء الواضحة حتى الآن للرئيس الأمريكى الجديد ترامب، وهم إيران وداعش وكوريا الشمالية، موضحاً أن أوجه المصالحة أو العداء بين الجانب الأمريكى والروسى لم تتضح حتى ذلك الوقت، رغم ظهور مؤشرات لترميم العلاقات الإيجابية مع الحلف الاطلنطى، لمحاربة إيران كهدف أساسى.

 

وأوضح الكاتب، أن ترامب لم يتخل عن مبدأ فرض العقوبات على روسيا فى حال عدم إعادة جزيرة القرم لأوكرانيا، مضيفاً "اللعب اصبح على كبير قوى ولا مكان فيه للصغار".

 

عماد-جاد

عماد جاد يكتب: تدين المجال الرياضى
 

تحدث الكاتب، عن التداخلات التى حدثت فى المجتمع المصرى على مر العصور بين الدين وشتى أمور ومجالات الحياة، فالبداية كانت بتدين الإخوان للسياسة فى مرحلة عبد الناصر والسادات ومبارك، حتى وصل الأمر إلى تدين المجال الرياضى، والمطالبة بإشهار اللاعبين الأفارقة لإسلامهم خلال تواجدهم فى أندية القاهرة أو مصر، لاكتساب المزيد من التعاطف من الشعب المتدين بطبعه.

الوفد

 

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: لن تسقط مصر
 

يؤكد الكاتب، أن الأخطار التى تحاك ضد مصر ما زالت قائمة ولا تزال كل المخططات الإجرامية الشيطانية المدبر للنيل من البلاد مستمرة وهذا ما تؤكده المؤشرات من أن الذين يريدون النيل من مصر لا يستسلمون ولديهم مخططات بديلة بهدف اضعاف مصر، ويقول الدولة تدرك حجم التحديات ويجب على المصريين الان تثبيت اوضاع الدولة وحمايتها حتى يتم اعادة البناء.

 

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبوشقة يكتب: تنقية التشريعات لضبط الأسواق
 

يؤكد الكاتب، أن تنقية التشريعات باتت ضرورة ملحة فى ظل مكافحة الفساد، ويذكر بعض التشريعات التى يجب استبدالها بأخرى تتمشى مع الواقع الجديد منها الغش التجارى والتلاعب فى الأسعار والاحتكار للسلع وغيرها من الأمور التى تسبب الفوضى فى الأسواق، ويوضح أن كل أنواع الفوضى فى الأسواق تدخل فى دائرة الفساد الذى يحتاج إلى تشريعات تحقق الفلسفة من القانون فى الردع وضبط الاسواق ووقف جشع التجار.

 

اليوم السابع
 

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: ونقول تانى وثالث.. "دولة البلطجية" أخطر على مصر من "دولة الإرهاب"
 

تحدث الكتاب، عن أن جريمة مقتل الطبيب الشاب محمود بيومى على يد بلطجية فى مطعم وكافيه شهير فى منطقة النزهة بمصر الجديدة أثارت غضب الرأى العام، وهى ليست الأولى ولن تكون الأخيرة وستتكرر ما دام هناك تخاذل شديد فى الأمن العام، ويؤكد أن خطورة تضخم دولة البلطجة وتزايد خطرها يوم بعد يوم مستمر منذ 28 يناير 2011، وأن هذا الخطر الداهم يفوق خطر الإرهاب الذى تتعرض له البلاد حاليا.

 

أكرم القصاص
 

أكرم القصاص يكتب: أنا كوبر.. أنت مين؟
 

تحدث الكاتب، عن عودة مناقشة مباريات الكرة بعربات المترو مرة أخرى بعد نهائى كأس إفريقيا، وعرض الكل رأيه فى خطة "كوبر"، ويقول اللافت للنظر أن تحليلات المترو للمباريات تبدو أكثر جدية، من مناقشات السياسة فى المترو، حيث أغلب من يتحدثون، يستخدمون أخبارا وأرقاما غير موثقة، وبعضها مجرد شائعات، ولسان حال كل منهم يقول: «أنا كوبر.. أنا عارف أكتر من كوبر.. أنت مين»؟.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة