أكرم القصاص - علا الشافعي

إصابة 17 راكبا فى تصادم ميكروباص وأتوبيس على طريق فايد - الإسماعيلية

السبت، 18 فبراير 2017 11:59 ص
إصابة 17 راكبا فى تصادم ميكروباص وأتوبيس على طريق فايد - الإسماعيلية اسعاف - صورة ارشيفية
الإسماعيلية - صبرى غانم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصيب 17 راكبا بإصابات مختلفة، مابين سحجات وكدمات وكسور، نتيجة حادث تصادم ميكروباص مع أتوبيس على وصلة أبوسلطان طريق فايد الإسماعيلية، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الإسماعيلية العام لتلقى العلاج.

تلقى اللواء عصام سعد مدير أمن الإسماعيلية إخطارا من شرطة النجدة، يفيد بوقوع حادث تصادم ميكروباص مع أتوبيس أمام وصلة أبوسلطان على طريق فايد الإسماعيلية.

على الفور انتقلت الأجهزة الامنية وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث الذى اسفر عن إصابة 17 راكبا  بإصابات مختلفة، مابين سحجات وكدمات وجروح، وتم نقلهم إلى مستشفى الإسماعيلية العام لتلقى العلاج وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيق.

 

 

 

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

د. محمد محمود

ارحموا الناس من الطرق

للاسف وللاسف وللاسف الطرق في مصر سيئة جدا جدا جدا برغم الجهود المبذولة ولكن بالنظر للامر هناك جانبان ... الاول الطرق الرديئة والتي تحتاج ان يتم العمل فيها بضمير مع وضع اشاران التحذير للطرق لانني أحد مصابي الطرق في حادث اليم ... ثانيا ... سهولة الحصول على رخصة القيادة في مصر وللاسف هناك فساد كبير في تلك المنظومة ويستطيع أي فرد الحصول على رخصة قيادة في منتهى السهولة ... تدريب السائقين مهم جدا قبل اصدار رخصة القيادة .... رصف الطرق مع وضع الاشارات التحذيرية يجنب مصر الكثير من المشكلات خاصة الاقتصادية منها .... ارحمي الناس ياحكومة

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

معظم الحوادث سببها السائقين لجهل الغالبية .

حوالى سبعون بالمائة من الحوادث وأكثر سببها قائدى السيارات ، لعدم احترام القوانين ، سرعات زيادة ، السير المخالف ، تعاطى المخدرات ،استهتار، رخص قيادة مع من لا يستحق ، قلة حملات شرطة المرور ، وكأننا رضينا بما يحدث لنا من خسائر بشرية ومادية بكل سهولة ، أحيانا أعتقد أن مهنة القيادة هى مهنة من لا مهنة له ، نريد ثورة على الفوضى التى نعيشها فى مجال النقل والمرور !

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة