انخفضت أسعار العملات مجددا، وسجل سعر الدولار فى آخر تحديث له بالبنك الأهلى 16.25 جنيه للشراء و 16.35 جنيه للبيع فاقدا 13 قرشا جديدا، بعد أن كان فقد 7 قروش صباح اليوم، ليصل إجمالى ما فقده سعر الدولار اليوم بالبنك الأهلى 20 قرشا.
كما انخفض سعر الدولار ببنك فيصل إلى 16.20 للشراء و16.30 جنيه للبيع، وبنك قناة السويس مسجلا 16.20 جنيه للشراء و16.3 جنيه للبيع.
فى حين انخفض سعر صرف الدولار ببنوك القاهرة ومصر والعربى الإفريقى والتجارى الدولى CIB إلى 16.3 جنيه للشراء و16.4 جنيه للبيع
وكان سعر الدولار سجل صباح اليوم فى بداية التعاملات 16.45 جنيه للشراء، و 16.50 جنيه للبيع فى تعاملات البنك الأهلى المصرى، فيما جاء أقل سعر للدولار فى بداية التعاملات اليوم فى أكثر من بنك، أهمها بنكى مصر والتجارى الدولى، والذى سجل فيهما 16.40 جنيه للشراء و16.50 جنيه للبيع.
عدد الردود 0
بواسطة:
يس
الدولار
اللهم زدها بركة ونزول وتحيا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
على
ما شاءالله
ماشاءالله اللهم ما زد وبارك الخير لمصر وشعبها الوفى دون الإخوان الكفره الملحدين.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس إستشاري عالمعاش / حمدي حمد
تم ضرب الثوابت الثقافيه ببلادنا:
الأسره والقدوه والدين المعامله ووو فتسيّدنا الدولار بعدما كان بريال
عدد الردود 0
بواسطة:
Yomna
اه
يا خوفي!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
د/ أحمد عبدالله ( كبير ألمحللين ألماليين بحكومة كاليفورنيا لأكتر من 39 عاماً )
إنخفاض سعر ألدولار يجب أن يكون تدريجياً و بطريقة علمية و ليس بهذة ألسرعة ألجنونية
هبوط ألعملات ألاجنبية و ألعربية بهذة ألسرعة يدل على عدم ألأستقرار ألأقتصادى فى مصر. أقتصادياً و علمياً أرتفاع ألجنية بهذة ألوتيرة ألسريعة و بدون مبرر قوى مثل عودة ألسياحة كما كانت علية مسبقاً ينذر بكارثة أقتصادية آتية لا محالة. أرتفاع ألجنية بهذا ألشكل ألسريع سوف يحد من ألتصدير و حركة ألسياحة. ثانياً أرتفاع ألجنية بهذة ألسرعة يدل على مضاربة ألبنك ألمركزى على ألدولار بأستخدام قرض ألبنك ألدولى مما يدفع و يجبر ألأفراد و ألشركات على بيع ما لديهم من دولارات. و هذا شئ خطير لأن إيرادات ألدولة ألحقيقية لم تذيد بنفس ألوتيرة ألتى يرتفع بها ألجنية يومياً. و هذا هو ألهدوئ ألذى يسبق ألعاصفة و أعتقد شخصياً بأن عند نفاذ قرض ألبنك ألدولى و أمتصاص ألدولارات من ألأفراد و يستحق دفع ألديون ألدولارية يمكن أن يصل ألدولار إلى 30 أو 35 جنية و تكون هناك كارثة أقتصادية لا يعلم إلا الله مداها. فيجب على ألبنك ألمركزى ألسيطرة ألقوية على سعر ألجنية و ألعمل على رفع سعرة بطريقة علمية مبرمجة و ليست عشوائية. هل يعتقد أحد من ألأقتصاديين أن ألبنك ألأمريكى ألفدرالى بأرتفاع سعر ألدولار إلى أثنين أو ثلاثة يورو فى غضون أيام قليلة؟ هذا مستحيل تماما فأرجوا من ألسيد محافظ ألمركزى أخذ رأى ألأقتصاديين فى هذا ألموضوع لأنة شديد ألخطورة!