وذكرت مصادر أمنية أن شعبة مكافحة الجرائم المنظمة التابعة لمديرية أمن أنقرة، قامت بعملية واسعة النطاق من أجل القبض على 31 محاميا، صدر بحقهم فى وقت سابق قرارات توقيف،على خلفية تحرك الجيش التركى التى وقعت منتصف يوليو الماضى.
وأشارت المصادر إلى أن 6 محامين تمكنوا من الهرب إلى خارج البلاد، فيما تستمر عمليات البحث عن 9 آخرين. وكشفت المصادر عن اسماء المحاميين الهاربين إلى خارج البلاد هم: نور الله ألبيراق، وخير الدين أجيقغوز، ومحمد قادر فليزر، ومليك بايات، ومصطفى دوكوماجى.
ويواجه المحامون فى إطار التحقيقات التى تجريها النيابة العامة بأنقرة، تهم اللجوء إلى العنف، والسعى لتعطيل عمل النظام الدستورى، فضلا عن الانتماء إلى منظمات إرهابية مسلحة.
موضوعات متعلقة..
الولايات المتحدة تقول إنها تعكف على تقييم وثائق تركية جديدة بشأن جولن
