الرسالة مكونة من 4 ورقات، وغير مؤرخة، لكن يعتقد أن الرئيس الأمريكى السابق كتبها عام 1963، قبل أسابيع قليلة من اغتياله، كى يرسلها إلى إحدى عشيقاته المزعومات "مارى بنشوه ماير"، التى كانت صديقة العائلة وزوجة سابقة لوكيل وكالة المخابرات المركزية.
والرسالة المكتوبة، وفقا لدار المزادات، لم ترسل إنما ظلت ضمن مجموعة مقتنيات إيفلين لينكولن، السكرتيرة الشخصية لـ"كيندى".
ويقول "كيندى" لعشيقته فى الرسالة التى لم يقدر إرسالها "لماذا لا تتركِ ضواحى المدن لمرة واحدة وتأتِ لترينى، سواء هنا، أو فى "كيب" الأسبوع المقبل، أو فى بوسطن يوم 19.
أنا أعلم أن ذلك ليس من الحكمة، وغير عقلانى، وأنكِ قد تكرهى ذلك، أو لا، وأنا أحب ذلك، أنتِ تقولِ أنه أمر جيد بالنسبة لى آلا أحصل على ما أريد.
بعد كل هذه السنوات، يجب عليكِ أن تعطينى إجابة أكثر محبة من ذلك، لما لا تقولى نعم ؟!"
رسالة جون كيندى الغرامية
موضوعات متعلقة..
عشيقات عظماء الفن يحطمن الأسعار فى "سوثبى" بـ82 مليون إسترلينى
