أكرم القصاص - علا الشافعي

عصام شلتوت

رمضان «غايظ» الغندور.. يعنى إيه مسنن يا نجم.. خليها عليك!

الجمعة، 08 أبريل 2016 05:01 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التسنين فرض عين فى الكرة المصرية.. بس بلاها «ضرب» فى نجم شاب علشان حب الألوان

لا يمكن أبدًا أن نظل بـ«كلمتين».. مش كلمتين وبس.. لأ.. ده العرف!
يعنى نتكلم أمام الشاشات وخلف الأقلام والميكروفونات عن طبائع الأمور.. ونرفض كشف المستور؟!
تلاقى واحد يقولك: إن شاء الله الجماهير راجعة والملاعب زى الفل!
بينما الملاعب، ولا فل.. ولا حاجة!
ومن ده.. وده.. المصرى.. كده!
• يا سادة فى البلاد.. يا حضرات العباد.. أنتم عارفين كويس إن %90 من الأسر المصرية عندها فلكلور أن تسجل المولود على مقاس «سن الدراسة» آى والله كده!
لأ.. وإيه.. بقى فيه تسجيل تانى على مقاس اختبارات الكورة!
آه.. يعنى «تحت كام».. يبقى التسجيل فى أكتوبر.. ولا سبتمبر.. ولا يناير.. وإدى يا جدى!
• يا سادة فى البلاد.. يا حضرات العباد.. العيب فينا، لكننا أمام الرأى العام حكماء.. ومتزنون دايماً.. دايماً!
طيب.. إيه حكاية رمضان صبحى وخالد الغندور؟!
الغندور يدافع عما تبقى من آمال زملكاوية.. فلم يجد إلا الطعن على شهادة ميلاد رمضان صبحى نجم مصر والأهلى الصاعد بقوة الصاروخ.. ويقول بناء على صورة مع شوبير قيل إنها فى العام 2000.. إن رمضان وقتها عمره 3 سنوات!
بينما- وده كلام الغندور- رمضان اللى فى الصورة يجيب حوالى 9 إلى 10 سنين!
• يا سادة فى البلاد.. يا حضرات العباد.. كنت أتمنى أن يفتح الغندور ملف التسنين الذى يجتاح الملاعب.. ولا أحد يفتح فمه!
اسألوا قطاعات الناشئين فى كل الأندية.. واحصروا الشكاوى المقدمة!
مش كده وبس.. بل ابحثوا عن الردود من المناطق واتحاد الكرة.. وغيره.. وغيره!
• يا سادة فى البلاد.. يا حضرات العباد.. تعالوا نطالب بكلمة سواء.. ونقول لخالد الغندور: ما كان يجب أن ترصد هذه الحالة!
خلقت يا بندق نوعًا من التشكيك فى الولد «الذهبى».. وكأنك تريد أن تهيل التراب على ما يقدمه مع ناديه!
طيب ليه نسيت إنه بيقدم مع مصر كمان أحلى الأداء؟!
كابتن خالد.. إنت لازم- وده من وجهة نظرى المتواضعة- أن تبتعد عن هذا الحب الجارف على الشاشة لناديك.. وكذا كل إعلامى وصحفى!
• يا سادة فى البلاد.. يا حضرات العباد.. لا تصدقوا أن هناك محايدين.. صحافيين.. أو محللين.. أو مذيعين، أو.. أو.. أو!
إنما ما ننشده.. هو عدم فتح ملف بـ«غيظ» كروى شديد.. وكان هذا الهجوم هو مسوّغ الحب الزملكاوى، مثلما فى حالة «الغندور- صبحى»!
بندق.. ألم ترَ كيف خرج الأهلاوية.. ليحصوا لك مدتك فى الملاعب مع المنتخب، وكم أحرزت وكم شاركت.. مقارنة بنجم شاب كل ذنبه أنه يرتدى اللون الأحمر؟!
بلاها ضرب فى الألوان.. ليس هكذا إثبات العشق!
خليها عليك شوية يا نجم.. وافتح الملف إن أردت على الجميع!









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

شاكر

تحليل وتشريع التزوير

عدد الردود 0

بواسطة:

الناقد احمد المالح

الشفافية يا كابتن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة