وقال الطيب، إن خريجى الأزهر الشريف هم سفراء له فى بلادهم، مؤكدًا أن الأزهر يعول عليهم فى نشر منهجه الوسطى القائم على التعددية وقبول الآخر، ومد جسور السلام والتعايش بين جميع الحضارات، ومواجهة الأفكار المتطرفة، وتصحيح الصورة المغلوطة عن الإسلام.
من جهته، أكد الوفد الماليزى أن منهج الأزهر كان ولا يزالوا الحصن للأمة الإسلامية من الوقوع فى براثن التطرف، وهو الذى حافظ على نقاء الشريعة الإسلامية بعيدة عن محاولات العبث بها من قبل بعض التيارات، معربا عن تطلعه إلى المزيد من التعاون والدعم من الأزهر الشريف.
موضوعات متعلقة
أسامة ياسين : فرع الرابطة بماليزيا من الأفرع الرائدة فى نشر رسالة الأزهر الوسطى
