الكتاب يدور حول كل ما يتعلق بالكاتب بهاء طاهر، فيحتوى على مقدمة عامة عنه والروافد الحيوية والثقافية التى أثرت فى تجربته الإبداعية، من حب للموسيقى والمسرح وكلاسيكيات الثقافة الإنسانية، بالإضافة إلى دراسات عن الملامح الفنية فى قصص "طاهر" القصيرة ورواياته.
كما يضم الكتاب محاورات لحسين عيد مع بهاء طاهر، تتناول قضايا متعددة، منها رأيه فى أدبه، فعلى سبيل المثال يعترف أن قصته الطويلة "أنا الملك جئت" أفضل أعماله، رغم النجاح والشهرة التى حظيت بها قصته "بالأمس حلمت بك".
