وقالت إيمان مصطفى، ربة منزل، إنها تشترى "مج" الرئيس عبد الفتاح السيسى، كهدية لوالدتها لأنها تحبه وتقدر دوره فى النهوض بمصر وخاصة ما فعله فى المؤتمر الاقتصادى، وأضافت أن هذه الهدية أفضل هدية رمزية تقدم لها فى عيد الأم.
بينما قالت شيماء السيد، إنها تشترى "مج" الرئيس عبد الفتاح السيسى كهدية يقدمها ابنها لمدرسته فى المدرسة، وتابعت: "لم أجد أفضل من (مج) يحمل صورة الرئيس السيسى كهدية لمعلمته وأمه الثانية فى المدرسة".
بينما قال دسوقى عبد العظيم، بائع هدايا عيد الأم بحى باكوس، إن "(مج) الرئيس السيسى أول مرة ينزل هذا العام وعليه إقبال شديد فى شرائه وخاصة من السيدات"، وأضاف أن الكمية التى يجلبها من الموزع يوميًا لا يتبقى منها أى كمية على آخر اليوم، مما اضطره إلى زيادة العدد والكمية المطلوبة لكى تكفى احتياجات السوق.
وأضاف أن كل مناسبة يصدر شىء يحمل اسم الرئيس السيسى يسبب له ربحًا كبيرًا ويخرج من المناسبة بأموال تكفيه هو وأسرته وأولها كان أول رمضان بعد ثورة 30 يونيو وباع فى تلك الفترة (ياميش) كان يحمل اسم الرئيس السيسى.. وتابع: "كان فتحة خير عليا".
وبعد علمه من الموزع بصدور "مج" الرئيس السيسى فلم يتردد فى الموافقة على بيعه فى السوق لأن أرباحه مؤكدة.