بجانب الحرب على غزة، والتى يشنها الاحتلال على مدار 7 أسابيع مضت، هناك حرب أخرى تبدو فى الأفق، وتفرض نفسها على الحروب عموما، وهى الحرب الدعائية من منصات الإعلام الغربى، والأمريكى خصوصا،
سلط كاريكاتير اليوم السابع بريشة الفنان أحمد خلف الضوء القضية الفلسطينية وما تفعله قوات الاحتلال إلى جانب وسائل التواصل الاجتماعي التابعة لشركة ميتا، وما تفعله من حجب للمنشورات المنددة بالانتهاكات الإسرائيلية.
أضافت شبكة التواصل الاجتماعى فيس بوك معيارا جديدا لطريقة عرض الفيديوهات على شبكتها الاجتماعية، والذى يحمل اسم "نسبة الإكمال للمقاطع/ percent completion"..