مرت علاقتى الشعورية بالرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما بعدة مراحل وصلت إلى حد التناقض، كانت المرة الأولى عندما رأيت صورته تحتل غلاف إحدى المجلات فى سنة 2007 بينما أسفل الصورة الممتلئة بالحيوية كان مكتوبا «هل يصبح ابن راعى الماعز رئيس أمريكا؟»، حينها شعرت بأن العالم مقبل على شىء مختلف.