لسنا فى حاجة عند حديثنا عن نظرة الشريعة للآداب والفنون إلى إفراط المغالين الذين صبغوا الفنون والآداب بأحكام التحريم والمنع دون تفريق، ولا إلى تفريط المفرطين الذين يطلقون العنان حتى للتطاول على المقدسات،
لا يوجد المزيد من البيانات.