قد تختلف مع الدكتور أحمد زويل.. وهناك بالفعل كثيرون اختلفوا مع توجهاته وأفكاره، لكن الجميع احترم وقدر إصراره على أن يدفن فى تراب بلده، كانت هذه الرغبة وكأنها الرسالة الأخيرة والأهم من عالم نوبل لكل شباب مصر.
لا يوجد المزيد من البيانات.