عندما يقود أعداء الوطن، حملات التشكيك والتسخيف غير المنطقية فى القرارات وسياسات الدولة، وتحديدا الاقتصادية، يمكن تفهمه، فالعدو الذى يُعلى من شأن الكيان أو الجماعة
كل شئ متكامل، كل شئ يضع المستقبل فى حسباته، والحلول الجذرية تنسف المشاكل القديمة، وتعيد بناء مصر من جديد، بفلسفة جديدة قائمة على العمل متعدد الإتجاهات
مزايا عديدة تتمتع بها العاصمة الإدارية الجديدة وتجعلها مدينة عالمية على أرض مصرية لماذا؟.
فى الوقت الذى تسابق فيه الحكومة الزمن لإنجاز مشروع العاصمة الإدارية ، وتنفيذ القرار الرئاسى بنقل دواوينها الى هناك منتصف العام الجديد 2020 ، فهى تسابق الزمن فى اتجاه آخر،
فى سنة 1925 كانت مدينة القاهرة على موعد مع التاريخ بعدما تم اختيارها أجمل مدينة فى العالم، وبالطبع بعد كل هذه السنوات لا يمكن أن تمنع نفسك من الاستغراب والتساؤل: ما الذى حدث لحال المدينة حتى تعانى بهذه الطريقة الصعبة؟
يعد مشروع العاصمة الإدارية الجديدة من أحدث المشروعات الاستثمارية الخاصة بالتطوير العقارى فى مصر.
شكلت الشركة القابضة للتشييد والتعمير، تحالف "كونسورتيوم" بين 5 شركات تابعة لسرعة إنجاز العمل فى مرافق العاصمة الإدارية الجديدة.