يكاد الكل يجتمع على أن سوريا لن تعود كما كانت، غير أن الخوف من أن تكون «سوريا الجديدة» ليست بكلمة الشعب السورى، وإنما بطبخة دولية يتم التجهيز لتنفيذها
لا يوجد المزيد من البيانات.