الدولة المصرية تعد اللاعب الإقليمي الأكبر في القضية الفلسطينية، منذ اندلاع الصراع، وساهمت خلال مراحل طويلة في تقديم الدعم السياسي لها، في مواجهة الاحتلال، بينما يبقى الأردن مسؤولا عن المقدسات الدينية في القدس، حيث تعود الرعاية الهاشمية لها، إلى قرن كامل من الزمان