تبدو معضلة الديمقراطية الرئيسية في مسارين رئيسيين، أولهما غياب "المرونة" في التطبيق، بحيث تتناسب مع طبيعة كل دولة وكل منطقة، وظروفها وبيئتها، بينما يبقى المسار الأخر هو تحول المفهوم إلى "أداة" لهيمنة الغرب على العالم، عبر تصدير نموذج بعينه
لا يوجد المزيد من البيانات.