نهج "التكامل بين الأقاليم"، الذي تتبناه الدبلوماسية العربية، في إطار المناطق المتقاطعة معها جغرافيًا، لا يقتصر على الامتداد نحو أفريقيا، وإنما حمل بعدًا شرق أوسطياً
لا يوجد المزيد من البيانات.