تبدو الدبلوماسية مرتبطة في ذهن الكثيرين بالطابع الرسمي للعلاقات بين الدول، في إطار ما يظهر على الشاشات من لقاءات مع المسؤولين الأجانب، والمشاركة في المحافل الدولية، وإلقاء الخطابات، وإصدار البيانات حول قضايا معينة، إلا أن ثمة جانبا لا يظهر كثيرا للعلن، يعتمد في الأساس على العلاقة بين المؤسسة والمواطن، في مختلف دول العالم