تواتر الأزمات في السنوات الأخيرة، وامتدادها الزمني والجغرافي، في ظل عدم القدرة على التنبؤ بمداها الزمني، أو قدرتها على اقتحام "حصون" القوى الدولية الكبرى، ربما كان دافعا قويا للتحول نحو تقديم "حماية" أكثر حياة.
لا يوجد المزيد من البيانات.