إن تخطئ فهذه ليست جريمة، لكن أن تصر على الخطأ فإنها أم الجرائم.. وكنت أعتقد أن المدعو شريف الشوباشى قد يتراجع عن تصريحاته «العبيطة».
لا يوجد المزيد من البيانات.