لا أظن فالظن لا يُغنى من الحق شيئا، بل أثق تماما أن دائرة الطلاق تتسع يوما بعد الآخر، وإن لم تصيبك فى نفسك ودائرة أهلك، فأصابتك فى دائرة أصحابك ومعارفك وأحبابك
واحنا طلبة ناجحين بتفوق في الثانوية العامة وفرحانين اننا دخلنا كليات "القمة" علي حسب ما كان الاعلام بيحب يطلق عليها،