البداية كانت عندما نشرت الكاتبة على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعى مقالا عن "الأشخاص الذين لديهم دورة شهرية"، وأرفقت المقال بسؤال عن أنسب طريقة لتسميتهم
لا يوجد المزيد من البيانات.