لم يزعجها تطاير الشرارة فى وجهها، ولا حتى رائحة انصهار الحديد، حين اخترقت "المرأة الحديدية" أقسى مهن الرجال مشقة، لتبقى واحدة من محطات الفخر التى تعتز مصر بذكرها.
لا يوجد المزيد من البيانات.