مع كل ذكرى لثورة 23 يوليو 1952 يتجدد الهجوم على الثورة وقائدها، ويشهد هذا الهجوم انحطاطا وجهلا لا مثيل له فى تناول وقائع التاريخ، وأستأذن أستاذنا الإعلامى الكبير صلاح زكى أحمد
لا يوجد المزيد من البيانات.